تحول بيت المرحوم محمود الإدريسي القيطوني بالرباط منذ إعلان خبر وفاته صبيحة أول أمس الأربعاء الى محج لوفود المعزين من مختلف المشارب و الهيئات و الشخصيات الاعلامية و الثقافية و السياسية التي كانت لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بفقيد الصحافة الاستقلالية و الوطنية قيد حياته . و أثنت مختلف كلمات و برقيات العزاء و المواساة التي توصلت بها أسرة الفقيد الصغرى و الكبرى و عائلته السياسية على مناقب المرحوم و إستحضرت جملة من المواقف الشهمة التي أبان عنها خلال مسيرته السياسية و الصحفية الحافلة