خالد أقلعي قلعة إبداعية من أطياف زمن الواقع والحقيقة، اشتهى لنفسه أن يسكن البيوت القديمة بعبقها وأمجادها ومتعها، ومنها أشرع نوافذ وأبوابا متعددة على شطآن الحداثة والراهنية، ومن هذا القران الموفق والسعيد أجاد العطاء وقدم الاجتهادات تلو الأخرى، غير عابئ باسترخاء وكسل، بل كله حيوية ونشاط لا تكذبه إبداعاته ولا تغمط حقوقه أبحاثه ودراساته.. كان لنا معه هذا الحوار.