ثم بناء ملعب لكرة القدم بجميع مرافقه وملاعب ثانوية لعدة رياضات جماعية أخرى ككرة السلة واليد والطائرة... بتكلفة مالية فاقت غلافا ماليا يقدر ب240000 درهم بتمويل من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ،وتم تدشينه بمناسبة الذكرى الأخيرة للمسيرة الخضراء، لكن هذا الملعب ورغم الأموال التي أنفقت عليه مازال مقفل الأبواب رغم ان الجماعة تعج بالشباب الممارس لكرة القدم، ويتضح ذلك من خلال الدوريات التي تقام في عدة مناسبات كشهر رمضان والأعياد الوطنية والتي تنشطها فرق الأحياء، واليوم ينتظر هذا الشباب من يؤطره داخل جمعية رياضية أو فريق رياضي يشارك في بطولة عصبة الغرب لكرة القدم، كما ينتظر من يحتضنه علما ان المنطقة فلاحية بامتياز وتستقر بها عدة مؤسسات اقتصادية تنشط في مجال الفلاحة الصناعية. الكرة الآن في مرمى من يغير على هذا الشباب لتحقيق حلمه.