أوردت جريدة (ليبراسيون) الفرنسية أن عمر الرداد، الذي تمت إدانته بعشر سنوات سجنا سنة 1991، من أجل قتل مشغلته التي كان يعمل عندها بستانيا. ثم حظي بعفو من طرف الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك. يأمل في الحصول على موافقة لمراجعة محاكمته. وأوضح عمر الرداد، الذي يبلغ من العمر حاليا 46 سنة أنه هام جدا بالنسبة لي. إنها معركة حياتي بأكملها. وذكرت الجريدة الفرنسية أن الرداد يعرب عن الأمل في أن يتم فتح قضيته وتحديد حمض نووي (آدي إن) ذكوري، كان قد تم اكتشافه على الباب الذي كان مكتوبا عليه عبارة عمر قتلني