لقيت سيدة حتفها ليلة الجمعة الماضي داخل شقتها بحي رياض السلام بأكادير، حسب التحريات الأولية يرجح أن تكون السيدة قد لفظت أنفاسها بشكل طبيعي وهي التي كانت ربما تعاني من مرض الربو على اعتبار أن المصالح الأمنية وجدت بجانبها بعض الأدوية الخاصة بالمرض و في حدث آخر وفي نفس اليوم وجدت المصالح الأمنية سائحا فرنسيا فارق الحياة بإحدى الشقق بشارع الجيش الملكي باكادير وتبين لهم في الوهلة الاولى انه تعرض للتعنيف والتهميش على مستوى الرأس بآلة حادة. وكان الضحية يبلغ من العمر 64 سنة ويرجح أن تكون اسباب الوفاة وجود علاقات غير شرعية مع شبان في إطار علاقات شاذة ولايزال البحث جاريا لاكتشاف ملابسات هذا الحادث .