قل لدنيا قاتل لحظها أمريد حظَّنا حظُّها يا شرودا لا تفي بالقلا وليساورْ مقلتي جحظها أئذا أركعت لطفي لها يتحدى رقتي فظّها قد شفى قلبي سرور بها ومحا ما سرني غيظها حبذا لو أتملى بها فيعرّي صمتَها لفظُها ويزور الجسم من قد جفا فمزيل بردَه قيظها تتلاقى أرجل بينما يتولى خنقه بهظها وتناسى علمه أوسها وشكا من جهله حفظها