صدر العدد الخامس عشر من جريدة " روافد" ( ثقافية مغربية) ، وقد خصص ملف العدد الذي أعدته فاطمة الميموني لموضوع "اتحاد كتاب المغرب خلفيات الأزمة والحلول الممكنة"، في محاولة لمتابعة الأزمة التي يمر منها الاتحاد منذ المؤتمر الأخير . و قد ساهم في هذا الملف كل من الكاتب محمد الدغمومي والناقد عبد الرحيم جيران والدكتور خالد اسليكي. كما تضمن الملف حوارا مع الباحث أحمد شراك تحدث فيه عن أزمة الاتحاد والحلول الممكنة . في الرافد الأدبي نقرأ لكل من أحمد بوزفور ، وعبد الكريم برشيد ، و محمد علي الرباوي،وبهاء الدين الطود، ومحمد سعيد الريحاني ، وفاطمة الزهراء بنيس وعلي العلوي، وحليمة الإسماعيلي، والحسن ضرقيق . في الرافد الفني كتب عبد اللطيف البازي عن فيلم "المليونير المتشرد" كما كتب جميل حمداوي عن السينما الأمازيغية . وفي الرافد الآخر نقرأ الجزء الثاني من مذكرات الأديب الأرجنتيني بورخيس-بيوي كساريس. ترجمها وقدم لها مزوار الإدريسي. واستضاف باب تجارب هذا العدد الكاتب المغربي محمد عز الدين التازي ، وتضمن مقالا للكاتب، حوارا معه أجراه محمد الصبان، كما تضمن مقالا للناقد حسن المودن . وفي باب خارج النسيان نقرأ شهادة كتبها الأديب محمد الصباغ في حق االراحل الأستاذ محمد العربي الخطابي . هذا بالإضافة إلى رافد التراث وأصوات المخصص لإبداعات الشباب والأعمدة الثابتة لكل من الأستاذ محمد العربي المساري والشاعر عبد الكريم الطبال والأستاذ محمد مشبال والمبدعة فاطمة ناعوت و الأستاذ محمد الصبان والتشكيلي بوعبيد بوزيد..