تحت عنوان "ومن الذي لا يحب أحمد يماني؟" يحتفي موقع الكتابة الثقافي بالشاعر المصري المقيم في إسبانيا أحمد يماني، يستكتب فيه عدداً من أصدقائه وينشر شهادات عنه ما بين القاهرة ومدريد، وعدداً من الدراسات النقدية عن دواوينه الخمسة، ومختارات منها. ويبدأ الملف بنشر شهادات لعدد من الشعراء حول يماني، فيكتب الشاعر سيد محمود "يماني.. يرى العالم أخض"، وتكتب الشاعرة هدى حسين "قهقهة لم تفقد محبتها وإشفاقها"، وتكتب صفاء فتحي "يماني ساكن الغرف والأماكن"، فيما ينشر الموقع عدداً من البورتريهات التقطتها كاميرا الشاعرة إيمان مرسال ليماني، ويكتب أحمد فاروق "عن الداندي الخجول"، ويكتب الشاعر عصام أبوزيد "يماني الذي يضحكُ هكذا"، بينما يكتب الروائي حسن عبد الموجود "فل عليك يا صاحبي". ويجري الروائي ياسر عبد اللطيف محاورة مع أحمد يماني حول التجربة الإنسانية والإبداعية له، بينما يكتب هيثم الورداني "كينونات ناقصة"، ويكتب الشاعر شعبان يوسف "أحمد يمانى الخارج توا من غرفة التدريب"، ويكتب الروائي العراقي عبد الهادي سعدون قصة مستوحاة من إحدى قصائد يماني بعنوان "الجنازة" يهديها إليه، ويكتب أحمد يماني "مبررات غير منطقية"، بينما تكتب سهى زكي شهادة بعنوان "أحمد يماني"، ويكتب مؤمن سمير "كائن وحيدٌ يقبعُ في لوحة". ويقدم الملف مختارات من دواوين يماني، بداية من ديوانه الصادر قبل أيام "منتصف الحجرات"، مروراً بديوان "شوارع الأبيض والأسود"، و"تحت شجرة العائلة"، و"وردات في الرأس"، و"أماكن خاطئة"، كما يقدم عدداً من الدراسات حول أعماله فيكتب ممدوح رزق "يوتوبيا المقابر.. مسخرة الحياة"، ويكتب محمد عبد النبي "أوهى البيوت – بيت الشاعر أم بيت الروائى. . . . ؟"، ويكتب الشاعر محمد خير "غربة أحمد يماني". وعن ديوانه أماكن خاطئة يكتب حسن عبد الموجود "الشعر في الأماكن الخاطئة"، بينما يكتب يوسف رخا "يماني يتعلم الكلام"، ويكتب الروائي إبراهيم فرغلي "أماكن خاطئة.. قصائد مبهرة منفتحة على ثقافات العالم". وعن ديوانه وردات في الرأس، يكتب وائل مختار "استثمار السرد في القصيدة"، ويكتب الشاعر عماد فؤاد "وردات في الرأس" لأحمد يماني. خذوا قلبنا الى المياه العميقة"، وتكتب ربا الحايك "البحث عن الشعر في التفاصيل الصغيرة للحياة المعاصرة"، ويكتب محمد مهدي حميدة "أحمد يماني يمضي بمحاذاة بحر لا ينتهي.. قصائد كأنها الفجائع المتوالية". وعن ديوانه "تحت شجرة العائلة"، يكتب عصام عبد الجليل "كتابة تتفاوت بين روح الشعر وتقنيات الرواية"، ويكتب ياسر إبراهيم ""تحت شجرة العائلة.. كل صوت يرن في العتمة"، ويكتب الشاعر جمال القصاص ""تحت شجرة العائلةخطوة أوسع نحو شعرية أكثر بساطة وكثافة"، كما يتناول الشاعر أمجد ريان تغير العلاقات في ديوان تحت شجرة العائلة. أما عن ديوان أحمد يماني "شوارع بالأبيض والأسود"، فيكتب كاظم جهاد " أحمد يماني وياسر عبد اللطيف من جيل رأى الكثير دفعة واحدة"، ويكتب الشاعر شريف الشاغي عن شعرية الشر الجميل، كما يكتب أمجد ريان "من المجاز اللغوي إلى الاسترسال في ديوان (شوارع الأبيض والأسود)". وينشر الملف عدداً من الحوارات التي أجريت مع يماني، يقول في حوار مع عناية جابر "الشاعر ناسخ والتواضع ينبغي أن يتجذر في بنيته"، ويوضح في حوار مع حسين بن حمزة إن "قصيدة النثر ليست شكلاً شعرياً.. إنها نوعٌ أدبي مستقل"، كما ينشر الملف بورتريها عن أحمد يماني كتبه حسن عبد الموجود بعنوان "دون جيوماني". للاطلاع على الملف http://www.alketaba.com/