تنظم مابين 24 و 29 من شتنبر الجاري الدورة الثانية عشرة لمهرجان سلا لفيلم المرأة والذي ستشارك ضمن مسابقته الرسمية للفيلم الطويل 12 فيلما روائيا طويلا كلها لمخرجات نساء وأغلبها من إنتاج سنة 2018 وهي كالتالي : “بلا موطن” نرجس النجار، المغرب، 2018 تحاول هنية، وهي امرأة بدون جنسية، العودة إلى الجزائر بعدما طردت هذه الأخيرة إلى خارج حدودها 350.000 مغربي سنة 1975. لكن قصة حب ستغير كل القواعد وستزرع الفوضى في حياة هنية. “لوموناد” خوانا لوريكارو، رومانيا، ألمانيا، السويد، كندا،2018 مارا، شابة رومانية، تنتقل إلى الولاياتالمتحدة مع زوجها الجديد دانيال الذي التقت به للتو. تأخذ معها دراكوس، ابنها البالغ من العمر 9 أشهر. في ظرف يوم واحد، ستواجه مارا سلسلة من المشاكل الإدارية والاجتماعية والإنسانية. “مرح شارلوت”، صوفيا لورين، كندا، 2018 كل سنة يقوم متجر الألعاب بتشغيل الطلبة خلال موسم الأعياد. إعجابا منهن بشباب المتجر، قررت شارلوت التي تعاني من الحب، وميغان الفوضوية المناهضة للحب، وأوب، العذراء، العاطفية، التقدم بطلب للحصول على أول وظيفة بدوام جزئي. يستكشف الفيلم رغبات الفتيات المراهقات والخطوط غير الواضحة بين الجنس والصداقة والمعايير المزدوجة غير العادلة التي تفرض على الفتيات. إنها قصة الرغبة والرقابة الذاتية وتأكيد الذات. “المرئي وغير المرئي”، كاميلا، أنديني، إندونيسيا، هولاندا، أستراليا، قطر،2018 تغوص فتاة في العاشرة من عمرها في عالم خيالي رائع لمواجهة فقدان شقيقها التوأم. “وحيدة في عرسي”، مارتا بريغمان، بلجيكا، فرنسا،2018 باميلا، شابة جريئة تلقائية وساخرة، تتجه نحو المجهول، وقد أحدثت قطيعة مع التقاليد التي تخنقها. تصل إلى بلجيكا بثلاث كلمات فرنسية والأمل في الزواج من أجل أن تغير مصيرها ومصير ابنتها. “الصمت”، باتريزسينيير، البرازيل، فرنسا، كولومبيا، 2018 تحل نوريا، 12 سنة، وفابيو، 9 سنوات، ووالدتهما بجزيرة صغيرة في وسط الأمازون على الحدود بين البرازيل وكولومبيا والبيرو. فروا من النزاع المسلح الكولومبي حيث اختفى والدهم. ذات يوم وحد، يظهر الوالد بمنزلهم الجديد. يطارد هذا السر الغريب الأسرة التي تكتشف أن الجزيرة مكتظة بالأشباح. “كارمن ولولا”، ارنتخاشيفاريا، إسبانيا، 2018 تعيش كارمن ضمن جماعة من الغجر بضواحي مدريد. قدرها، شأنها شأن كل نساء هذه الجماعة، إعادة إنتاج نمط يتواتر من جيل إلى جيل: الزواج وتربية أكبر عدد ممكن من الأطفال، إلا أنها قابلت يوما لولا. كانت هذه الأخيرة، الغجرية أيضا، تحلم بالالتحاق بالجامعة، وترسم الطيور على الجدران وتحب الفتيات. سرعان ما نشأ تواطؤ بين كارمن ولولا ليكتشفا عالما قادهما، حتما، إلى لفضهما من قبل عائلتيهما. “السمعة السيئة”، إيام حق، النرويج، ألمانيا، السويد، 2018 تعيش نيشا، ذات الستة عشر عاما، حياة مزدوجة. في المنزل مع أسرتها تكون فتاة باكستانية مثالية، لكن عندما تكون مع صديقاها في الخارج، تعيش حياة مراهقة نرويجية عادية. لكن عندما يفاجئها والدها في غرفتها في السرير مع صديقها، يضطرب مسار حياة نيشا. “ماكيلا “، ماشيري اكوا، الكونغو (ج،ك،د)، فرنسا، 2018 ماكيلا فتاة تبلغ من العمر 19 عامًا تعيش في الشارع منذ سن 13 عامًا. وعند وصولها، استقبلها مبينجزوز، الجانح الذي دربها على طريقة العيش، أو بالأحرى البقاء على قيد الحياة، في الشارع: المخدرات، والبغاء، والسرقة … وتزوج الإثنان في النهاية. بعد أصبحت زوجة “القايد”، بدأت ماكيلا تستغل الأطفال الذين يسرقون بتوجيه منها، مقابل حمايتهم وبضع فتات. تتوقف عن ممارسة الدعارة فأصبحت ماكيلا ومبينغازور الزوج الأكثر مهابة في الشارع، لكن سرعان ما بدأت علاقتهما القائمة على الاستغلال والعنف تزعج الفتاة التي تشعر بأنها محاصرة. فقررت أن تغادر مبينغازور. “الملائكة ترتدي الأبيض”، فيفان كو، فرنسا، الصين، 2017 بأحد الفنادق، يعتدي رجل في منتصف العمر جنسيا على طالبتين. كانت ميا، المراهقة العاملة بمكتب الاستقبال، الشاهد الوحيد. اختارت الصمت مخافة فقدان وظيفتها، لكنها تكتشف أن مشاكلها قد بدأت منذ ذلك الحين. على بعد ساعتين من باري2018 باميلا، شابة جريئة تلقائية وساخرة، تتجه نحو المجهول، وقد أحدثت قطيعة مع التقاليد التي تخنقها. تصل إلى بلجيكا بثلاث كلمات فرنسية والأمل في الزواج من أجل أن تغير مصيرها ومصير ابنتها. “الصمت”، باتريزسينيير، البرازيل، فرنسا، كولومبيا، 2018 تحل نوريا، 12 سنة، وفابيو، 9 سنوات، ووالدتهما بجزيرة صغيرة في وسط الأمازون على الحدود بين البرازيل وكولومبيا والبيرو. فروا من النزاع المسلح الكولومبي حيث اختفى والدهم. ذات يوم وحد، يظهر الوالد بمنزلهم الجديد. يطارد هذا السر الغريب الأسرة التي تكتشف أن الجزيرة مكتظة بالأشباح. “كارمن ولولا”، ارنتخاشيفاريا، إسبانيا، 2018 تعيش كارمن ضمن جماعة من الغجر بضواحي مدريد. قدرها، شأنها شأن كل نساء هذه الجماعة، إعادة إنتاج نمط يتواتر من جيل إلى جيل: الزواج وتربية أكبر عدد ممكن من الأطفال، إلا أنها قابلت يوما لولا. كانت هذه الأخيرة، الغجرية أيضا، تحلم بالالتحاق بالجامعة، وترسم الطيور على الجدران وتحب الفتيات. سرعان ما نشأ تواطؤ بين كارمن ولولا ليكتشفا عالما قادهما، حتما، إلى لفضهما من قبل عائلتيهما. “السمعة السيئة”، إيام حق، النرويج، ألمانيا، السويد، 2018 تعيش نيشا، ذات الستة عشر عاما، حياة مزدوجة. في المنزل مع أسرتها تكون فتاة باكستانية مثالية، لكن عندما تكون مع صديقاها في الخارج، تعيش حياة مراهقة نرويجية عادية. لكن عندما يفاجئها والدها في غرفتها في السرير مع صديقها، يضطرب مسار حياة نيشا. “ماكيلا “، ماشيري اكوا، الكونغو (ج،ك،د)، فرنسا، 2018 ماكيلا فتاة تبلغ من العمر 19 عامًا تعيش في الشارع منذ سن 13 عامًا. وعند وصولها، استقبلها مبينجزوز، الجانح الذي دربها على طريقة العيش، أو بالأحرى البقاء على قيد الحياة، في الشارع: المخدرات، والبغاء، والسرقة … وتزوج الإثنان في النهاية. بعد أصبحت زوجة “القايد”، بدأت ماكيلا تستغل الأطفال الذين يسرقون بتوجيه منها، مقابل حمايتهم وبضع فتات. تتوقف عن ممارسة الدعارة فأصبحت ماكيلا ومبينغازور الزوج الأكثر مهابة في الشارع، لكن سرعان ما بدأت علاقتهما القائمة على الاستغلال والعنف تزعج الفتاة التي تشعر بأنها محاصرة. فقررت أن تغادر مبينغازور. “الملائكة ترتدي الأبيض”، فيفان كو، فرنسا، الصين، 2017 بأحد الفنادق، يعتدي رجل في منتصف العمر جنسيا على طالبتين. كانت ميا، المراهقة العاملة بمكتب الاستقبال، الشاهد الوحيد. اختارت الصمت مخافة فقدان وظيفتها، لكنها تكتشف أن مشاكلها قد بدأت منذ ذلك الحين.
* على بعد ساعتين من باريس”، فرجيني فرير، فرنسا 2018 تثير صيدا، وهي مضيفة صغيرة في الثلاثينيات من عمرها، ابنتها البالغة من العمر 15 عاما، ولولو، المولودة من والد مجهول. لإرضاء الفضول المتزايد للمراهق حول أصوله، اصطحبته صيدا إلى منطقته الأصلية، في باي سوم، بحثا عن الأباء المحتملين، الغرض من الرحلة: استخلاص كل من هؤلاء السادة شعرا مفيدا لاختبار الأبوة الحمض النووي. هناك خمسة منهم: ميكانيكي سيارات حزن، وفنان بلاي بوي متخلف / رسام، وشهرة محلية سابقة في كرة القدم، ومدير نادي ليلي وطبيب ريفي متقلب خمسة رجال، وخمس ذكريات، وخمس مواجهات مع ماضيه. “إلى آخر الزمان”، ياسمين شويخ، الجزائر، 2017 تدور حيثيات الفيلم داخل مقبرة يسهر عليها الوالي الصالح سيدي بولقبور، حيث أن كل شيء جاهز لاستقبال العائلات الوافدة إلى المكان بمناسبة الزيارة الموسمية للترحم على أرواح موتاها. وداخل الحافلة التي تقل العائلات توجد جوهر البالغة من العمر 60 سنة، هذه الأخيرة التي قررت بعد فقدان زوجها الذهاب لأول مرة إلى سيدي بولقبور لزيارة قبر أختها، لكن خلال وجودها بعين المكان، تكتشف ماضي شقيقتها، وفي يوم ما تطلب جوهر من علي حفار القبور ليساعدها على تحضير ترتيبات جنازتها عندما تلفظ أنفاسها الأخيرة. مع الأخذ بعين الاعتبار أن: 12 فيلما بالمسابقة من إخراج النساء – يمثلون 18 دولة – 11 إنتاج مشترك – 11 فيلما تقدم حصريا بالمغرب – 11 فيلما إنتاج 2018 وفيلما واحدا إنتاج 2017.