نستهل جولتنا الصحفية ليوم غد الأربعاء، من يومية الصباح التي كتبت أن امرأة أعمال في مجال الاستشارة والوساطة وغيرهما، تقدم نفسها على أنهما يعملان بتنسيق مع أحد الأمراء وذات سلطة نافذة على الوكلاء العامين ومختلف الأجهزة الأمنية. وأضافت الصباح، أن المرأة ما إن اقتربت من دائرة اختصاصات مدير بنك المغرب، حتى سقطت الجمعة الماضي في يد العدالة وأودعت نن قبل قتضي التحقيق عي وزوجها سجن عكاشة في انتظار استنطاقهما تفصيليا حول تهم النصب في أزيد من 7 ملايير وتبديد وثيقة عبارة عن شيك بمليارين. وفي خبر آخر، نشرت الصباح أن المركز المغربي لمحاربة التسمم التابع لوزارة الصحة، حذر من مخاطر الزئبق، مبرزا أن ةلمغاربة يتعرضون يوميا لهذه المادة السامة عبر العديد من المنتجات بما فيها المكونات الغذائية، وعلى رأسها السمك. الأمر الذي الذي تنجم عته مضاعفات سلبية. وأوردت الصباح، أن المركز نبه إلى أن النساء والحوامل منهن بالدرجة الأولى، فضلا عن الأطفال والأجنة الأكثر تأثرا بمخاطر الزئبق بالإضافة للأشخاص العاملين بالمناجم او المناطق المجاورة لانبعاثات الزئبق. إلى يومية المساء، التي نشرت أن الجنرال دوكور دارمي حسني بنسليمان؛ أصدر تعليمات جديدة لمفتشية القيادة العليا للدرك الملكي بالرباط، لمراقبة رجال الدرك المكلفين بالسير والجولان، الذين لا يفعلون كاميرات مراقبة سبق أن أمر الجنرال بوضعها على صدور عناصر كوكبة الدراجات النارية لتوثيق عمليات التدخل وتخليق المرفق الدركي. وأفادت المساء، أن لجن تفتيش تابعة لقيادة العليا للدرك الملكي باغثت عشرات الدوريات وأمرت مسؤولين بمنحها نحتويات الكاميرلت والمدد الزمنية التي استغرقتها عملية الاستعمال لتكتشف اللجنة عدم استعمال مجموعة من الدركيين للكاميرات المحمولة.