نستهل جولتنا الصحفية لنهاية الأسبوع من يومية "أخبار الساعة" التي اوردت أن سيدة مغربية وضعت أمس الخميس، مولودها داخل مكتب الحرس المدني بالمعبر الحدودي باب سبة قبل أن تتمكن من المرور إلى المستشفى العسكري للمدينة المحتلة. وأوضحت اليومية أن وكالة إيفي الإسبانية ذكرت أن الأمر يتعلق بسيدة مغربية تقطن بقرية بليونش المحاذية لمدينة سبتةالمحتلة، كانت تنوي التوجه إلى المستشفى العسكري للمدينة لوضع مولودها، لكن المخاض باغتها قرب دورية للحرس المدني، وهو ما اضطر عناصره لإدخالها إلى مكتبهم، حيث وضعت مولودها قبل وصول سيارة الإسعاف لنقلها إلى المستشفى. وأشارت اليومية إلى أن عدد من المواطنات المغربيات المنتميات للمناطق المحادية لمدينة سبتةالمحتلة بدون الإدلاء بالتأشيرة، يعمدن إلى وضع مواليدهن بالمستشفى العسكري للمدينة بغرض حصولهن على الجنسية الإسبانية، لذلك كثيرا ما يتعرضن لمخاض الولادة بالمعبر. إلى يومية "الأحداث المغربية"، التي أوردت أن عناصر الشرطة القضائية، التابعة للمنطقة الجهوية للأمن الوطني بالرشيدية أحالت ثلاثة تلاميذ على وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية لعاصمة درعة تافيلالت، الذي أمر بدوره بإحالتهم على قاضي التحقيق ومتابعتهم في حالة سراح فى قضية تتعلق بالابتزاز بنشر صور خليعة. وأوضحت اليومية أن اعتقال الموقوفين الثلاثة الذين وافق قاضى التحقيق على تسليمهم إلى أولياء أمورهم، جرى بعد تقدم والد تلميذة، لم تتجاوز عامها ال 14، بشكاية إلى المصالح الأمنية يتهم فيها ثلاثة تلاميذ بابتزاز ابنته عبر تهديدها بنشر صورها العارية بشبكات التواصل الاجتماعي. وأضافت أن والد القاصر، أفاد فى شكايته أن تلميذا بالسابعة إعدادي، زميلا لابنته بالمؤسسة التعليمية التى تدرس بها، أقنعها بأن تتزوج به عرفيا، قبل أن يعمد إلى التقاط صور شبه عارية لها، ما لبث بعدها أن قام بتهديدها بمعية تلميذين آخرين بنشرها ب(الفايس بوك)، إذا لم تسلمهم مبالغ من العملة الصعبة كان والدها المقاول يحتفظ بها بمنزل العائلة بالرشيدية. وأشارت اليومية أن ال تهديد اضطر التلميذة إلى الاستسلام له، وقامت بسرقة أوراق مالية من فئة 100 أورو وسلمتها للمبتزين الصغار، الذين ما لبثوا أن أعادوا الكرة، مطالبين إياها بمدهم بمبالغ إضافية، وهكذا دواليك إلى أن ضاقت الدينا على الضحية بما رحبت، فقررت اللجوء إلى والدها والاعتراف له بقصة سقوطها فى فخ (زوجها) وشركائه ليسارع على إثرها إلى تقديم شكاية للمصالح الأمنية، التى قامت، بتنسيق مع القاصر بنصب كمين للمشتكى بهم انتهى بالإيقاع بهم وتقديمهم إلى العدالة. إلى يومية "أخبار اليوم" التي أوردت أنه بعد مرور 38 سنة، اكتشفت غيثة بن اتهامى، وهى أرملة تبلغ من العمر 56 سنة، أنها حصلت على إيراد من شركة متخصصة فى التنمية الفلاحية بفاس ، لا يتجاوز 65 درهما كل ثلاثة أشهر، أي 70 سنتيما في اليوم. وأوضحت اليومية أن عمر الأرملة غيثة بن اتهامى، كان أقل من سن العاشرة ربيعا، عندما تعرضت لحادث الشغل منتصف شهر غشت 1979حيث كانت تشتغل رفقة عدد من القاصرات والراشدات من النساء عملية في عملية جني التفاح بضيعات فلاحية بضواحى مدينة فاس، تسيرها شركة متخصصة فى التنمية الفلاحية، حيث سقطت «غيتة» من على الشاحنة التي تقل العاملات وأصيبت بجروح خطيرة على مستوى الوجه وكسور فى ذراعها الأيمن، نتج عنها عجز جزئي دائم بنسبة 15 بالمائة، بحسب ما هو مثبت فى الشهادة الطبية التي تسلمتها نهاية أبريل 2010. وأضافت اليومية أن الأرملة التي تعيل ابنتها الوحيدة في عقدها الثانى بعد وفاة زوجها، وجهت شكايات إلى وزير التشغيل وإدارة صندوق العمل بالرباط ، تطلب فيها مراجعة الإيراد المحكوم به لفائدتها ضد الشركة المتخصصة في التنمية الفلاحية، والتى تشرف على عدد من الضيعات الفلاحية بضواحي فاس، غير أن طلباتها جوبهت كما تقول، ، بضرورة الإدلاء بنسخة الحكم الذي أصدرته المحكمة المختصة بحوادث الشغل بفاس.