بعد قرابة الساعة من السباب والصراخ أمام مقر الاتحاد الاشتراكي بأكدال تمكن عبد الإله ابن كيران من ولوج المقر وذلك بعد تدخل رجال الأمن بطلب من الجهة المنظمة حسب ما علمته جريدة "العمق المغربي". المحتجون وقد عرفو أنفسهم بالانتساب للشبيبة الاتحادية خاطبو بن كيران بالقول لن تلج هذا المقر، وإدريس لشكر سيرحل ولن ينفعه "السيروم"الذي تقدمونه له. مؤسسة المشروع للتفكير التابعة للاتحاد الاشتراكي المنظمة للنشاط تم تكسير لافتاتها على الباب من طرف أحد الغاضبين الذي قال إن المقر في ملكية الاتحاد ولا حق لها في استدعاء من وصفهم ب "الخوانجية".