نستهل جولتنا الإخبارية بجريدة "المساء"، التي كتبت عن جهات عليا تمنع "البيجيدي" و"البام" من نقل صراعهما إلى ملاعب الكرة. مكالمة هاتفية تلغي حفل تدشين أكاديمية الرجاء كتبت جريدة، بأن مكالمة هاتفية توصل بها عبد الإله ابن كيران، ألغت حفل تدشين أكاديمية الرجاء الذي كان من المفترض أن يترأسه رئيس الحكومة مساء اليوم الجمعة. وأضافت أنه في نفس الوقت، توصل مسؤولون في الرجاء بمكالمات هاتفية من قيادات مسؤولة في حزب الأصالة والمعاصرة تعيب عليهم دعوة ابن كيران لحضور حفل تدشين الأكاديمية التي ستشيد على قطعة أرضية هي عبارة عن هبة ملكية، كان قد منحها الملك محمد السادس للفريق بعد نجاحه في بلوغ نهائي كأس العالم للأندية، وأوردت الجريدة، نسبة إلى ما قالت إنه مصادر مطلعة، أن جهات عليا نبهت رئيس الحكومة إلى خطورة نقل صراعه مع "البام" إلى ملاعب الكرة، ما دفع الأخير إلى التراجع عن قرار تدشين أكاديمية الرجاء، تورد "المساء". "الكنوبس" تتكلف بمصاريف علاج مدير مستشفى ابن طفيل في مراكش إلى "الأخبار" التي أوردت خبرا، استنادا إلى مصادر طبية، من كون وزير الصحة، الحسين الوردي، اتصل هاتفيا، بالبروفيسور طارق فكري، مدير مستشفى ابن طفيل بمراكش، الذي يرقد بغرفة الإنعاش بمستشفى الرازي بالمدينة، للاطمئنان على وضعه الصحي، قبل أن يزف إليه خبر تأشير مسؤولي الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي بالموافقة على تغطية جميع مصاريف العملية الجراحية المتوقع إجراؤها خارج المغرب، والمقدرة تكلفتها بحوالي 200 مليون سنتيم. وأضافت، بأن وزير الصحة تدخل شخصيا من أجل تسريع وتيرة التأشير على الملف الطبي للبروفسور فكري، إذ مباشرة بعد توصل «كنوبس» بالقائمة المفصلة لنفقات العملية الجراحية، أشر بالموافقة على تغطية مصاريف العملية في ظرف 24 ساعة، وذلك بالنظر إلى الحالة الاستعجالية للمريض بنشماش وخطاب الكراهية عند اليسار الراديكالي إلى "أخبار اليوم" التي كتبت عن ما جاء على لسان حكيم بنشماش، رئيس مجلس المستشارين، من أن المغرب معني كبلدان العالم بخطاب الكراهية والعنف، والذي صار بحسبه "يكتسح مساحات كبرى على المستوى الدولي". وأوردت ما صرح به رئيس مجلس المستشارين، في كلمته خلال ندوة نظمتها حركة "لا لخطاب الكراهية بالمغرب" بمجلس المستشارين، يوم الجمعة، أن "التيار الراديكالي اليساري" يدخل ضمن التيارات التي تنتج خطابات الكراهية في المغرب، مستشهدا في هذا السياق بحادث القاصر شيماء التي حلق محسوبون على فصيل طلابي شعر رأسها وحاجبيها في جامعة مكناس، ومشيرة إلى وصفه لهذا الحادث ب"الفعل الإجرامي وثمرة هذا الفكر المتطرف"، مؤكدا أن التيار الذي تورط في هذا الحادث "مازال مسكونا بقوالب أديولوجية مختلفة تؤمن بنمط من العنف والكراهية"، موضحا بأن خطابات السياسيين في البلاد، تتضمن بدورها رسائل تمييزية، وفيها "قاموس يغذي وينتج ثقافة الكراهية والعنف"، تورد الجريدة.