أعلنت "ألانا بيرس" 21 عاما الحرب على التعليقات البذيئة والتحرشات اللفظية التي تتلقاها عبر الإنترنت وكذلك الرسائل الجنسية التي وصفتها بالوقحة. وبحسب ما نشرته صحيفة "الديلى ميل" البريطانية فإن الإسترالية آلانا تعمل في إحدى محطات الإذاعة ولديها قناة خاصة عبر يوتيوب وقامت بشن حملة ضد استخدام المراهقين المسيء للإنترنت عن طريق إرسال الرسائل والتعليقات التي يكتبها إلى أمهاتهم مطالبة إياهم بالتحدث مع أبنائهم والتقرب منهم.
تأمل أن يتم مراقبة المراهقين والاهتمام بهم أكثر من ذلك ولاقت الفكرة استحسان الجميع عبر مواقع التواصل الاجتماعى.