انخفاض مستوى هرمون الاستيروجين بعد انقطاع الطمث، يفقر الأنسجة المهبلية ممّا قد يؤدي إلى الجفاف، الشعور بالحرقة والألم. التهابات بكتيرية: من أبرز الأسباب وراء الألم خلال الجماع هو الالتهاب في المهبل، أو مشاكل في عنق الرحم، أو المبيض تسبب المشاكل في الرحم مثل الورم الليفي، الألم خلال الممارسة الجنسية، كذلك الأمراض المنقولة جنسياًّ الثالولة التناسلية وغيرها من الأمراض المنتقلة جنسياً، تسبب الأوجاع خلال العلاقة الجنسية. مداعبة غير كافية: إن لم تحصلي على مداعبة كافية قبل الجماع فقد تشعرين بالألم، أو مشاكل عاطفية: إن كنت تشعرين بالاكتئاب والقلق ستؤثر هذه المشاعر على حياتك الجنسية. من المهم جدّاً أن تستشيري طبيبك لحلّ هذه المشاكل. في هذا السياق، سنقدّم إليك في ما يلي بعض الاقتراحات التي ستساعدك على تخطي هذه المشاكل: استخدام زيوت مرطّبة، ممارسة الجنس مع الزوج في أوقات لا تشعران خلالها بالضغوط، تدليك الأقدام قبل ممارسة الجنس، الحمام الساخن قبل الجماع للاسترخاء، تناول مسكن للألم قبل العلاقة الجنسية، وضع الثلج على المناطق الحساسة بعد الجماع.