قامت تلميذة تدعى شيماء في 16 من عمرها برمي نفسها من شرفة منزل والديها بالطابق الأول لعمارة في شارع خالد إبن الوليد بمرتيل وحسب شهود عيان فإن الفتاة كانت تتكلم بهاتفها وهي في حالة هيستيريا وقامت بعد ذلك برمي نفسها ووقعت أرضا . سيارة الإسعاف قامت بنقلها على وجه السرعة وهي في حالة خطيرة للمستشفى. وتسجل مدينة مرتيل أعلى معدلات الإنتحار على مستوى جهة طنجةتطوان حيث بلغت عدد الوفيات 8 حالات في السنة و 13 محاولة مما يدق ناقوس الخطر حول هذه الظاهرة