أصبحت أيام أنس العلمي، المدير العام لصندوق الإيداع والتدبير معدودة في منصبه الحالي بسبب المشاكل المالية التي يعيشها الصندوق حاليا. و تابعت يومية المساء التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا أن ما زاد الطين بلة هو الاستجواب الأخير الذي تعرض له العلمي في قبة البرلمان ، كما أشارت نفس اليومية إلى التبريرات التي ساقها العلمي للرد على الأسئلة التي طرحها البرلمانيون حول فشل الصندوق في تدبيرالعديد من الصفقات والمشاريع، باعتبارها لم ترض بعض الجهات. ومن بين الأسماء المرشحة لخلافته وزير الصناعة السابق، أحمد رضا الشامي، ومونية بوستة الكاتبة العامة لوزاة الصناعة.