قدم بوبكر أنغير، رواية أخرى لما عبئت لأجله وزارات الاتصال والعدل والثقافة قصد نفي خبر محاولة اعتداء سلفيين على النقش الأمازيغي التاريخي ” لوحة الشمس ” المتواجدة بقمم الأطلس الكبير. أنغير قال في تصريح له ليومية ” الصباح ” إن العصبة بنت معطياتها على شهادات السكان المحليين للمنطقة واللذين تصدوا لمحاولة التخريب، وذكر أنغير في ذات التصريح ل ” صباح ” أن العصبة تفادت ذكر تفاصيل أخرى نقلتها وسائل إعلامية على لسان أحد الباحثين المختصين، تشير إلى ضبط السكان المحليين سلفيين وتسليمهم إلى السلطة المحلية، مؤكدا أن العصبة راسلت وزارة الثقافة في الموضوع. وللإشارة فقد تعبأ ثلاثة وزراء وقدموا تصريحات لمختلف وسائل الإعلام ينفون فيه الحادث، كما انتقل وزير الاتصال مصطفى الخلفي رفقة صحفيين ومصورين صحفيين على مثن مروحية تابعة لدرك لمكان تواجد النقش الأمزيغي التاريخي.