عاد وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، اليوم الثلاثاء، ليمارسه مهامه الوزارية، من خلال المشاركة في أشغال المجلس الوزاري الذي ترأسه الملك محمد السادس بالقصر الملكي في الرباط. وظهر لفتيت بجسد نحيف بعد تماثله للشفاء عقب خضوعه في الفترة الأخيرة لعملية جراحية على القلب بأحد مستشفيات العاصمة باريس، كللت بالنجاح. وعقب الوعكة الصحية الحرجة التي ألمت بوزير الداخلية، تداولت بعض المنابر الاعلامية خير قرب إجراء تعديل حكومي وتعيين خلفية للفتيت حيث تم تداول عدة أسماء أبرزها السيدة زينب العدوي، الوالي المفتش العام للإدارة الترابية.