بعد الاعلامية المغربية مريم سعيد ، وجدت مواطنتها الفنانة مريم حسين ، المستقرة بالخليج، نفسها في ورطة بعد تسريب بعض الصور الفاضحة لها عن طريق بعض ال"هاكرز". وقدم عدد من الفنانين والإعلاميين المغاربة دعمًا لمريم بعد انتشار صور مخلة بالآداب نسبت لها من طرف جهات مجهولة حيث استنكروا ما يحصل معها من إساءة لمسعتها رغم صمتها حتى الآن وامتناعها عن التعليق. و نشر حساب على تطبيقي "السناب شات" و "الانستغرام" ، مؤخرا ، صورة مسربة قال إنها تعود لتأشيرة "الفيزا" التي سافرت بها الإعلامية المغربية مريم سعيد إلى الولاياتالمتحدةالأمريكية ، لأول مرة في يونيو 2009 ك"خادمة بيوت" . كما نشر نفس الحساب صورا قديمة للإعلامية العاملة بقناة "ام.بي.سي" ، مرتدية ملابس مثيرة ، مدعيا أنها كانت رفقة أمير سعودي، حيث انتشرت الصور على نطاق واسع بمواقع التواصل .