صادق المجلس الجماعي لمدينة أكادير على تسمية الشوراع و الأزقة المتعلقة بحي القدس بوسط المدينة . و اختار المجلس أن يخصص لهذا الغرض مجموعة من الأسماء المتعلقة بالقضية الفلسطينية و ذلك بتنسيق مع جمعيات المجتمع المدني بالحي . و تسبب هذا القرار في جدل فايسبوكي حيث انصبت جل التعليقات المعارضة له على اتهام البلدية بطمس الهوية الأمازيغية للمدينة، حيث طالب أصحابها بإعادة النظر في هذا القرار و تسمية الأزقة و الشوارع بأسماء و رموز مغربية .