الارهاب حاليا يمول من دول استعماريه كبرى عديده لتحقيق أغراضهم الاستعماريه هل استعمار الدول الكبرى ليس ارهاب وهم يتجهون للتخريب والدمار وحصد الارواح الجزائر بلد المليون شهيد وماحدث فى مصر من الاستعمار وحادثه دنشواى وتعذيب شباب البلد فى السجون والمستعمر ينعم بخيرات البلد،الارهاب طال العراق من العدوان الامريكى البريطانى على العراق وكان يحصد الارواح فى طريقه وتدهس دباباته أرض العراق ،غير مبالى بأى شىء،وماحدث فى لبيا وتخريب البنيه التحتيه،وضرب المدارس والمستشفيات الارهاب فى كافه الدول وخصوصا الارهاب فى سيناء ممول من أكثر من دوله له أغراض وأهداف معينه الإرهاب وباء طال الجميع فى كافه الدول يحاول أعداء الاسلام الصاق الإرهاب بالإسلام لغرض معين فى الاتجاهات السياسيه،الارهاب ما تفعله اسرائيل فى غزه وترى الدول الكبرى ذلك فى صمت لأنه يحقق أهدفها نحو استعمار الشرق،ما يحدث فى سوريا ودمار الكثير من منشأتها وعذاب اللاجئين السورين فى مختلف دول العالم وما حدث فى تونس الإرهاب لا دين له، لأنه يستهدف جميع البشر لا يفرق بين دين وجنس وبلد صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : ( لاَ يَأْخُذَنَّ أَحَدُكُمْ مَتَاعَ أَخِيهِ لاَعِبًا وَلاَ جَادًّا ، فَمَنْ أَخَذَ عَصَا أَخِيهِ فَلْيَرُدَّهَا إِلَيْهِ ) رواه الترمذي ( 2160 ) وأبو داود
عن عبدالله بن عمر قال رأيت رسول الله (ص) يطوف بالكعبة ويقول: (ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ماله ودمه وان نظن به إلا خيراً) رواه ابن ماجه (4067)**عن أبي سعيد وأبي هريرة، عن رسول الله (ص) قال: (لو أن أهل السماء وأهل الارض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار) رواه الترمذي. عن البراء بن عازب عن رسول الله (ص): (لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق) عن الرسول (ص): (من نظر الى مؤمن نظرة يخيفه بها أخافه الله تعالى يوم لا ظل إلا ظله). قال الله تعالى: ((وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون.ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون)).[البقرة:10، 11 أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن!قيل: من يا رَسُول اللَّهِ؟ قال: الذي لا يأمن جاره بوائقه" (متفق عَلَيْهِ). وعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى قَالَ : حَدَّثَنَا أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسِيرٍ ، فَنَامَ رَجُلٌ مِنْهُمْ ، فَانْطَلَقَ بَعْضُهُمْ إِلَى نبْلٍ مَعَهُ ، فَأَخَذَهَا ، فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ الرَّجُلُ فَزِعَ ، فَضَحِكَ الْقَوْمُ ، فَقَالَ : مَا يُضْحِكُكُمْ ؟ ، فَقَالُوا : لا ، إلا أَنَّا أَخَذْنَا نبْلَ هَذَا فَفَزِعَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِمًا ) رواه أحمد في قوله ( ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين