لا حديث في الآونة الأخيرة بين ساكنة اقليمالصخيرات - تمارة، إلا عن الارتفاع الصاروخي الذي تعرفه فواتير الماء والكهرباء، حيث وقفنا في موقع " أخبارنا " على بعض الحالات التي عبرت عن سخطها الشديد للطريقة التي تعتمدها شركة " ريضال " المكلفة بتدبير هذا القطاع، و التي استنزفت جيوبهم بشكل مبالغ فيه. فبالنسبة لأصحاب المحلات التجارية، كما بالنسبة لأصحاب الشقق و المنازل المستقلة، الأمر سيان، فواتير مرتفعة جدا، تطرح معها علامات استفهام عريضة، بخصوص دور المسؤولين في مراقبة ما وصفه المتضررون ب " المجزرة " التي تنتهجها ريضال في حق المواطنين، علاوة على الانقطاعات المتكررة للكهرباء من دون سابق إنذار، ما يزيد من تعميق حجم خسائر أصحاب المحلات التجارية الذين يعتمدون على الكهرباء في أنشطتهم التجارية … لنستمع لهذه الشهادات ( الفيديو ) :