يعيش إقليمآسفي على وقع أزمة بيئية مقبلة، نتيجة تحول ضواحيه إلى مطرح لنفايات الشاربون السامة، التي تتخلص منها المحطة الحرارية. وفي هذا الربورطاج، الذي أعده موقع "أخبارنا" تؤكد نائبة برلمانية أن الوزيرة المسؤولة عن القطاع، رفضت الإجابة غير ما مرة عن أسئلتها، المتعلقة بهذا الملف. كما يصرح مجموعة من السكان للموقع، بمعلومات حول تعرضهم للأضرار رفقة أطفالهم، نتيجة تحويل مناطقهم لمطرح للنفايات السامة.