1- الوراثة. 2- - بعض العادات الغذائية لدى بعض الفتيات. 3- ضعف نظام المناعة. 4- مقاومة الجسم للأنسولين. 5- التلوث البيئي. 6- السموم التي قد تدخل الجسم عن طريق القناة الهضمية. 7- السمنة.
الأعراض: لا يمكن الاعتماد على الأعراض فقط لمعرفة إذا ما كان لديك أكياساً، فقد لا تشعرين بأي أعراض، أو قد تتشابه الأعراض مع أعراض حالات مرضية أخرى مثل: التهاب الحوض، أو سرطان المبيض، أو حتى التهاب الزائدة الدودية، الذي قد يسبب ألماً مشابهاً لآلام انفجار كيس المبيض. ومن الضروري مراقبة أي أعراض أو تغيرات في الجسم ومعرفة مدى خطورتها، وهذه بعض الأعراض التي قد تشعرين بها بسبب وجود الأكياس: 1- عدم انتظام الدورة الشهرية. 2- آلام الحوض، مستمر أو متقطع لا يزول، وقد يمتد إلى أسفل الظهر والوركين. 3- الم في الحوض قبل بداية الدورة الشهرية أو بعد انتهائها. 4- آلام مرافقة لحركات الإخراج أو ضغط على الأمعاء. 5- غثيان، استفراغ. 6- ظهور الشعر في مناطق الوجه. 7- امتلاء أو ثقل في البطن. 8- ضغط على المثانة أو الشرج، وصعوبة تفريغ المثانة بشكل تام.
العلاج : علاج تكيس المبايض يتم بطريقتين: 1- يجب وقف نشاط المبيض حتى لا يتكون المزيد من التكيسات. 2- بعد توقف النشاط وعلاج التكيس يقوم الطبيب بتنشيط المبيض. • إذا ثبت عدم التبويض نتيجة تكيسات المبيضين يلزم أولاً أخذ حبوب منع الحمل لمدة 6 أشهر، ثم أخذ منشطات للمبيضين ثم متابعة التبويض. • ثبت أن الزواج وحصول الحمل هو أفضل علاج لحالة تكيس المبيض، حيث يتوقف نشاط المبيضين أثناء الحمل، وبالتالي توقف تكون هذه التكيسات، وبالتالي فإن 90 بالمئة من حالات الفتيات المصابات بتكيس المبايض قبل الزواج تشفى بعد الزواج والحمل الأول، وحالات أخرى قد تتناول المنشطات في كل مرة لمساعدتها على تكرار الحمل.