بعدما اتهمته أنها تزوجته وأمضت معه خمسة أشهر على ذمته ، وبأنها ارتبطت به بدون عقد أي (الفاتحة)، بعدما تعرفت عليه على موقع فايسبوك ،خرج الشيخ السلفي محمد الفيزازي من جديد في تدوينة له عبر صفحته بالفايس بوك تحت عنوان: بيان توضيحي تعقيبا على فيديو خطيبتي "حنان".هل فعلا هو زواج بالفاتحة كما ادعت "حنان"؟ ونشر وثقتين لأحد المحامين متعلقتين بالشابة التي كانت مرتبطة به. وجاء في تدوينة "الفيزازي"أبدا، وهذا مقال الأستاذ المحامي محمد كفيل الذي بموجبه كنا نسعى للحصول على عقد زواج والاذن في التعدد من محكمة الأسرة بطنجة. وبالفعل كانت هناك جلسة بالمحكمة ذاتها يوم الاثنين الماضي على الساعة التاسعة صباحا وقد تقررت المداولة بنفس المحكمة يوم عشرة من الشهر الجاري. وهكذا تسقط دعوى زواج الفاتحة من الأصل. ليتبين للجميع أن حنان كاذبة. وتابع ثانيا: دعوى الحمل والاجهاض دعوى مغرضة لا حقيقة لها فالمعاشرة الزوجية لم تتحقق من جهة، وشهادة طبية من الطبيب المختص تثبت أنها مصابة بتكيس مبيض بحيث يستحيل معه الحمل. وأضاف ثالثا:تبين بالقرائن القطعية أن مسألة الاختطاف وتصويرها عارية من اجل دفع مليوني سنتيم كما ادعت... مسألة مفبركة هدفها الابتزاز. ومعلوم أن حنان خضعت لابتزاز مع زوجها الأول طليقها. بمعنى ان موضوع الابتزاز يصاحبها على الدوام. وهذا يضع أكثر من علامة استفهام. ويزيد رابعا: بعد تفحصي لبطاقة هاتف حنان النقال وجدت على تقنية الواتساب ادلة قطعية على انتمائها لمجموعة من الشباب يمارسون معها الفساد وتعاطي الخمور... واحتفظ بالبطاقة وصور أولائك الشباب وبعض رسائلهم الصوتية مع أرقام هواتفهم. وختم تدوينته الشيء الذي جعل من هذه الزيجة أمرا مستحيلا.