كشفت مصادر مقربة من حزب العدالة والتنمية أن بطلا الفضيحة التي هزت أركان حركة التوحيد والإصلاح قد اتفقا على عقد قرانهما رسميا من أجل التخفيف من وقع الصدمة التي أثرت كثيرا على محيطهما الأسري. وحسب ذات المصدر، فإن توثيق الزواج سيتم اليوم أو غدا الثلاثاء بمدينة الدارالبيضاء حيث تقطن فاطمة النجار. هذا واستبعدت ذات المصادر أن يكون لهذا التوثيق أي تأثير على مجرى القضية لأن عقد الزواج لا يأخذ أثرا رجعيا وبالتالي فإن واقعة العلاقة غير الشرعية ستظل ثابتة في حقهما.