عابت رئيسة منظمة "ماتقيش ولدي" بسيمة الحقاوي وزيرة للتضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية عدم تواصلها مع أسرة الطفل عمران، الذي تعرض للاغتصاب و الدفن حيا، حادث تعاطف معه الرأي العام. و قالت رئيسة المنظمة "نأسف للصمت غير المبرر للوزارة الوصية وعدم بذلها أي جهد لتفقد الضحية أو زيارة أسرته" في الوقت الذي حظيت فيه القضية برعاية خاصة من طرف الملك محمد السادس . كما كشفت التحقيقات الجارية في القضية عن وجود ضحايا آخرين لنفس المغتصب، أحدهم طفل يعاني من عجز في النطق، و آخر رماه في قادوس بعدما قام باغتصابه.