أسفر الاستفتاء الذى أجراه مؤخرا مكتب المحاماة الفرنسى على موقعه على الإنترنت والمعروف باسم"طلاق - اون لين"، وشارك فيه 5 آلاف حالة طلاق أن شبكة الاتصال الاجتماعى "الفيس – بوك"، هى وراء طلب الطلاق لواحد من بين ثلاثة فرنسيين يعيشون فى إقليم "لاجراند بروتانى". ومن بين أسباب طلب الانفصال هى اكتشاف أحد الزوجين رسائل غير ملائمة لا تفيد بالغرض، مرسلة من الطرف الآخر كذلك تعليقات فظة وبها مجافاة للزوج أو الزوجة، واكتشاف سلوك غير مرضى من خلال نص مبعوث من الصديق الجديد. يذكر أنه فى استفتاء أجرى فى عام 2009، كشف أن هناك طلبا من بين خمسة طلبات للانفصال تمت بسبب الشبكة الاجتماعية "الفيس بوك".