تعتبر المملكة المغربية من نقاط اشتداد الحرب الباردة بين إيران والسعودية بعد الاتفاق النووي بين طهران والغرب، وذلك ما يفسر اختيار الرباط ل"سياسة الصمت" في التعاطي مع هذا التحول المفصلي العالميّ، وفق ما ذكرته "فورين بوريسي". و في نفس السياق تقول صحيفة أخبار اليوم، أن المغرب متخوف من بعض التداعيات الاقتصادية وكذا استعداد الرياض لإطلاق هجمة مضادة على الاتفاق النووي باستهداف المد الشيعي في عدد من الدول من بينها المغرب ومصر.