إسمها كينسي فولانسكي، مهنتها مؤثرة من مؤثرات الويب وإحدى أكثر الناشطات في مجال نشر الصور المثيرة والعارية، أما هدفها من اقتحام مباراة ليفربول وتوتنهام هوتسبورز برسم نهائي عصبة الأبطال الأوربية يوم السبت في ملعب المتروبوليتانو بمدريد فكان القيام بإشهار لموع إباحي لنشر الفيديوهات الجنسية يسمى "فيتالي أنسونسورد" وهي العبارة التي اعتلت بشكل واضح اللباس الخفيف الذي دخلت به كينسي الملعب أمام أنظار مئات الملايين من المشاهدين عبر أرجاء العالم ضربة إشهرية مجانية قوية للغاية جعلت الموقع إياه يشكر رسميا كينسي على الخطوة التي اعتبرها "شجاعة" في الوقت الذي ارتفع عدد المنخرطين في حساب كينسي على إنستغرام منذ لحظة اقتحامها الملعب بشكل خرافي للغاية