لاتزال المصالح الأمنية تواصل البحث عن السيدة المنقبة مختطفة الرضيعة من مستشفى الولادة، التابع للمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد، التي لم يظهر لها أثر إلى حدود الآن. وتم الاعتماد على صورة تقريبية رسمت بناء على ما أظهرته كاميرا المراقبة، وأوصاف أدلت بها أسرة الرضيعة والمتواجدون بالمستشفى قبيل عملية الاختطاف، التي تمت أمس الأربعاء. وانتقلت عناصر أمنية من عدة فرق تابعة لولاية أمن الدرالبيضاء، للمستشفى، بمجرد إشعارها بالواقعة، حيث تم الاستعانة بكاميرات المراقبة.