: مكتب العيون حولت مريم أحمادة والي مخيم أوسرد، بمخيمات تيندوف،مقر الولاية الى مكان لجلب الفتيات القاصرات وذلك لصالح دورية الدرك الجزائري التي أصبحت متمركزة داخل المخيم المذكور بعد أن طالبت البوليساريو الأمن الجزائري بالتواجد داخل مدار المخيم لمساعدتهم في ضبط الأمن داخل المخيم لكن مريم أحمادة من أجل كسب دورية الدرك الجزائري حتى تمرر سلعتها من مواد البناء دون تفتيش سمحت لدورية بجعل مقر الولاية مكانا لممارسة الجنس مقابل المال مع فتيات قاصرات مكانهن المدرسة لكن حالة العوز والحاجة واستغلال قيادة البوليساريو والجزائر لمعاناتهن هي العنوان الأبرز