نفى مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، والقيادي البارز في حزب العدالة والتنمية أي تطلع له في أن يخلف الأمين العام الحالي لحزب المصباح، ورئيس الحكومة السابق عبد الإله ابن كيران. وهو يضحد مضمون مقال صادر بيومية «الصباح»، كتب المصطفى الرميد في تدوينة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، :« السلام عليكم.... تحت عنوان (العثماني و الرميد يمنعان بنكيران من الكلام) كتبت جريدة صباح مقالا هذا اليوم الاثنين 11سبتمبر 2017 لاابالغ ان قلت انه من بنات افكار صاحبه، وانه لايمث الى الحقيقة بصلة اطلاقا.وجذير بالذكر اني لما علمت عبر وساءل التواصل الاجتماعي بالغاء المهرجان الخطابي الذي كان من المقرر ان يترأسه الاخ الامين العام الاستاذ بنكيران بتطوان لفاءدة الحملة الانتخابية لمرشح الحزب الاخ ادعمار ، اتصلت به اي بالاخ الامين العام لمعرفة سبب الالغاء خاصة وان بعض التعليقات كانت تلمح الى حصول منع تعسفي لهذا النشاط الحزبي ، فاكد لي الاخ الامين العام ان الالغاء كان اراديا ولاعلاقة له باي قرار من اي جهة كما تم ترويجه. وبناء على ذلك اؤكد ان ماورد بالمقال المذكور كذب وافتراء كنت اتمنى ان لاتقع فيه جريدة الصباح، مضيفا عدم صحة مايروج حول اي تطلع من قبلي لتحمل المسؤولية الاولى في الحزب. ، بل اني غير معني مطلقا بهذه المسؤولية .وان غدا لناظره لقريب»