تجري حاليا في إنجلترا ومنذ الأسبوع الماضي محاكمة مقاول مليونير بتهمة اغتصاب شابة في الثامنة عشرة من عمرها في غشت 2014، واستطاعت المحاكمة أن تلتف انتباه الصحافة بعد أن اختار المليونير لدفاعه زاوية جد خاصة إذ ادعى أنه اغتصب الشابة عن طريق حادث ليس إلا وتعود وقائع هذا الاعتداء إلى ليلة من ليالي صيف 2014 في قلب علبة ليلة بلندن تسمى "لوسيرك لوسوار"، حيث كانت الشابة المعتدى عليها رفقة فتاة يعرفها المليونير منذ أشهر، وفي نهاية السهرة اقترح هذا الأخير عليهما أن يرافقهما إلى منزلهما في سيارته الفارهة "آستون مارتين" قبل أن يغير رأيه ويقرر استضافتهما في منزله هو في المنزل مارس المليونير الجنس مع الشابة التي يعرفها، وفي عز الليل وجدته الشابة الأخرى وهي نائمة فوقها وقد أدخل بالقوة عضوه التناسلي في فرجها "استيقظت على قبلاته وعضوه التناسلي مولج في عضوي " حسب تعبيرها أمام المحكمة وبعد اعتقاله قال المليونير ويسمى إحسان عبد العزيز إنه لم يقترب منها أبدا، لكن آثارا للآ دي إن أجبرته على تغيير أقواله وتقديم رواية مضحكة وغاية في الغرابة إذ قال للمحكمة إنه انتهى من ممارسة الجنس مع الشابة الأولى وكانت بقايا سائله المنوي لازالت عالقة بعضوه، وأثناء مروره قرب سرير الشابة الثانية تعثر في شيء ما غير محدد فوجد نفسه فوق الشابة النائمة وعضوه التناسلي مولج فيه" نافيا تماما أي نية لاغتصابها عنوة