يخوض أساتذة اللغة العربية والثقافة المغربية بباريس وضواحيها، إضرابا إنذاريا عن العمل، وذلك يوم 18 يناير القادم. كما ينظم الأساتذة المحتجون، وقفة أمام السفارة المغربية بباريس مساء نفس اليوم. ويأتي الإضراب الجديد للمعنيين، احتجاجا على ما وصفه بيان صادر عن اللجنة المحلية لأساتذة اللغة العربية، على عدم الاستجابة إلى مطالبهم، المرتبطة بتسوية المتأخرات المادية، وتحيين رواتب بإحالة ملفات الأساتذة العاملين على المركز الوطني للمعالجة.