من الطرائف التي التقطها البيضاويون المعروفون ب"شدانهم" اللاذع وسخريتهم أن منزل الداعي لوقفة الشموع في درب السلطان يوم السبت 7 نونبر لم يستجب لدعوته حتى إبنه وترك الأضواء مشتعلة. مصادر من حي سمير .ب قالت للموقع إن من عجز عن إقناع عائلته بإطفاء أضوائها والاستجابة له كيف سيقنع شعب البيضاء بدعوته معتبرة أن الرغبة في تقليد ماوقع في طنجة أو الرغبة في إشعال فتنة من اللاشيء هو أمر سيء يتطلب أولا القدرة على إقناع المقربين ثم التفكير فيما بعد في الأبعدين.