أعربت المملكة المتحدة و بشكل مفاجئ عن الدور الكبير للإستخبارات المغربية ، ليتم إختيارها من قبل الأممالمتحدة على أنها أقوى الإستخبارات العربية في ملف شامل تم عرضه بجنيف بسويسرا... حيث قال المتحدث الرسمي بإسم منظمة حقوق الإنسان بالشرق الأوسط و شمال أفريقيا [ تعيش الدول العربية حالياً حالة من الإظطرابات السياسية ، مصر و الكويت ، تونس و الجزائر ، العراق و سوريا ، اليمن .... ] و قد نوه للعدد الكبير من الضحايا الذي نأسف لحالهم كونهم أبرياء و لا علاقة لهم بما يحصل. كما نبذ الأفعال الإجرامية التي تقوم بها داعش و قال [ كل الدول العربية تملك نقصا من ناحية الإستخبارات التي يجب أن تكون جزءاً تتجزء منه كلمة السلام بالدولة ] و قد أكمل المتحدث الرسمي بإسم شمال أفريقيا حديثه حين قال [ المملكة المغربية تمتلك برنامجا إستخباراتيا قوياً بحيث تستمد قوتها من الإستخبارات الأمريكية و الصينية و الروسية للعلاقات الأكثر من جيدة مع كل البلدان العالمية ، كما أن لها ميزانية كبيرة بغض النظر عن الميزانية التي تقدمها دول الخليج لها من أجل دعمها ] جدير بالدكر أنه قد قال و بشكل سريع [ المملكة المغربية تساعد فرنسا أمنيا بعد ربط العلاقات معها ، كما أن المملكة لم تسجل بها أي من الحالات الإرهابية فهي الأقوى إستخباراتيا في العرب و شمال أفريقيا ]