لحظة خاصة من نوعها عرفها مقر الاتحادالاشتراكي للقوات الشعبية، بأكدال الجمعة تمثلت في اقدام قيادة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية على تمكين أساتدة باحثين ومثقفين وفنانين واعلاميين من كل الامكانات للاشتغلال بهدف استعادة الفكر والثقافة لادوارهما. وقد التأم يوم 20 فبراير 2015 مساء بهذا المقر مجموعة كبيرة من أعلام الفن والثقافة والابداع والفكر بحضور الكاتب للاتحاد الاشتراكي ادريس لشكر واعضاء المكتب السياسي و الحبيب المالكي رئيس لجنته الادراية لمناقشة تقارير اللجنة التحضيرية التي ضمن في عضويتها 17 استاذة واستاذا للتدوال في مشروع اسمع المؤسسة وقانونيها الأساسي والارضية الفكرية التي ستطؤرها وبعد نقاش مسؤول وجاد وعميق انتهى الجمع العام إلى الذي ترأسه الاستاذ محمد درويش عضو المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي ورئيس اللجنة التحضيرية إلى ما يلى : – اسم المؤسسة : المشروع للتفكير والتكوين – رئيسها : الأستاذ عبد اللطيف كمال أعضاء المكتب الاستاذة : سعيد يقطين، محمد الداهي، عبد الصمد بالكبير، عبد الرحمن طنكول، ادريس بنسعيد، عثمان اشقرا، رشيدة بن مسعود، رشيد جبوج، نعيمة التوكاني، عبد المالك السلوي، حليمة الجامعي، بنيونس المرزوقي، عبد النبي الرجواني، أحمد العاقد، عمر بعياش، محمد بن عبد القادر كما انتخب الجمع العام، المجلي الادراي للمؤسسة ويضم في عضوية كل من الاستاذة، أحمد الخمليشي، محمد سبيلا، ادريس الفينا، ادريس كثير، عبد الرحيم العلام، الحسين بنعياش، الخمار العلمي، اكرام العبدي، جمال فزا، بنسالم حميش، حفيظ كمال، رشيد فكاك، سعيد حنشان، لطيفة حليم، عبد الرحمن بالمامون، عبد الفاتح الزين، عبد الواحد عزي، وثوريا جبران ..