خمسة عشر يوما من الغيبوبة لازالت تتواصل إلى اليوم في مستشفى إبن رشد بالبيضاء وعجز طبي قدر الأطباء مدته في ستين يوما هو ما وقع لهذا الشاب ذي الخمسة وعشرين ربيعا والذي وجد نفسه بعد صراع عائلي مصابا في آخر رأسه وفي هاته الحالة المزرية عائلة الشاب تطالب في شكاية يتوفر الموقع على نسخة منها بمعاقبة المعتدية عليه وتقول إن ثمة تماطلا في التعامل مع النازلة جعل ألمها ألمين. في انتظار ذلك يظل الشاب في انتظار ناية ربانية تنقذه من موت محقق أو من شلل يتهدده مدى الحياة