وجد عبد الله النهاري نفسه في ورطة بعد أن قوبل شريطه الأول الذي تهكم فيه على ضحايا فاجعة بوركون وبعد أن قال إنهم ماتوا لأنهم لم يذهبوا لصلاة الفجر. النهاري حاول أن يصلح ما أفسده بلسانه لكنه لم يتوفق خصوصا وأن الشريط الأول كان واضحا وتهكمه من ضحايا فاجعة بوركون كان جليا ولا يتقبل أي نقاش. النهاري اكتوى بنيران ماظل يفعله في من يخالفونه الرأي حيث اشتكى بأن الفيديو تم الاجتزاء منه وإخراج كلامه من سياقه علما أنه واحد من الذين يتقنون هذا الفعل من أجل تهييج الناس وإلقاء الكلام على عواهنه دون أي مراعاة. مرة أخرى نقولها: الفضول والجهل بالإضافة إلى التهريج لايمكن إلا أن ينتج هذا النوع من الأشخاص