تم العثور على جثة مغربية مضرجة في دمائها بالعاصمة التونسية بعد تعرضها للعديد من الطعنات. وقد كانت هذه المغربية، 55 سنة، في زيارة لشقة زوجها الذي يعمل حارسا بتونس العاصمة حسب ما أكده مصدر قنصلي أشار أن المصالح القنصلية المغربية ستتابع التحقيق الذي تم فتحه بشان هذه الجريمة وأنها تكفلت بإرسال جثمان الضحية، التي تنحدر من مدينة أكادير، إلى المغرب.