أقدم شاب في ال27 من عمره، على الانتحار، يوم الأحد الأخير، شنقا في باب عمارة مروى في فاس، طريق صفرو، على مرحلتين، حيث ذبح نفسه في مرحلة أولى بشفرة حلاقة، لكنه لم يفارق الحياة ليظل المنتحر يتألم من شدة الجرح الغائر في عنقه، ليعلق نفسه، في خطوة ثانية، خلف باب العمارة. هذا، و فتحت الشرطة القضائية تحقيقا في طريقة الانتحار التي لجأ إليها الهالك وإصراره. الى ذلك، تناسلت الروايات حول دوافع الانتحار، حيث تحدثت مصادر عن كون الهالك يعاني اضطرابات نفسية حادة جراء إدمانه على المخدرات الصلبة والحبوب المهلوسة حسب ما ذكرته "صحيفة الناس" في عدد الثلاثاء 11 مارس