نددت تنسيقية جمعيات المعطلين بسدي إفني كل من جمعية المجازين، جمعية التقنيين، وحركة ضد البطالة بما سمته سياسة التسويف و المماطلة و الحكرة التي تنهجها السلطات الإقليمية و المركزية تجاه مطالب المعطلين بمدينة سيدي إفني وبتصريف أزمة البطالة الوطنية على حساب معطلي المدينة و كان اخرها إلتحاق 5 موظفين بنيابة التعليم وكانت هذه النقطة هي التي أفاضت الكأس. وإد تؤكد التنسيقية على رفضها القاطع للتوظيفات المشبوهة و الاتية من خارج الإقليم تعبر عن خوضها لكافة الأشكال النضالية النوعية حتى يتحقق مطلبها العادل و المشروع في الشغل و الكرامة و العيش الكريم