أنهى فيروس كورونا حياة الطبيب المعروف عبد اللطيف الكنزي بمراكش وسط صدمة زملائه في المهنة. وذكرت مصادر مطلعة أن الهالك الذي كان يزاول مهامه كطبيب في الطب العام، وافته المنية بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، بعد تدهور حالته الصحية جراء إصابته بالفيروس المستجد. في هذا السياق ، نعت هيئات الأطباء بمراكش، الدكتور عبد اللطيف الكنزي، و تقدمت بأحر التعازي والمواساة القلبية إلى أسرة الفقيد، راجية من الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه، ويرزق ذويه جميل الصبر والسلوان، وإنا لله و إنا إليه راجعون.