مثل اليوم الاثنين 25 يونيو أمام القضاء بمحكمة تزنيت طبيب للأطفال بعد أن أقدم مدير المستشفى الإقليمي بتزنيت على تقديم شكاية مباشرة ضده يتهمه فيها بالسب والقدف عبر التدوينات الفايسبوكية ، وتأتي هذه الشكاية بعد أن ظن الجميع أن الأوضاع بدأت تهدأ بالمستشفى الإقليمي الحسن الأول بتزنيت، الذي سبق أن شهد صراعات بين المدير والطبيب أفضت إلى إحالة هذا الأخير على المجلس التأديبي الشئ الذي لم يجدي نفعا وتسبب في تضامن الساكنة مع الطبيب في مظاهرات لم تشهد المدينة مثيلا لها مند أيام الربيع العربي. فكيف ستنتهي أطوار هذه المحاكمة؟ ؟ومن المسؤول عن تعطل الخدمات الصحية بالمستشفى بسبب غياب الطبيب؟ ؟؟