بهذه العبارة قالت مواطنة للجريدة وهي تحكي قصتها مع مشعود معروف بإنزكان، مشتكية من تصرفات هذا الشخص الذي يتعاطى "الشعوذة"بعدما أقدم على تحويل منزله، إلى مقر لاستقطاب العشرات من الفتيات والنساء من ضعاف العقول لابتزازهن واكثرهن ضحية تحرشاته وذلك بعيدا عن أنظار السلطات المحلية التي ظلت عاجزة عن اتخاد الإجراءات القانونية في حقه . و كشفت المشتكية ان المعني بالامر عادة ما تصدر من منزله "قهقهات مرتفعة للنساء في ساعة متأخرة من الليل ، وهو ما جعل منزله يتحول إلى ما يشبه "بورديل "، بعد أن تمكن هذا الدجال من فرض طقوسه على سكان الدرب، وجعلهم لا يقوون على تحريك أي شكاية ضده في هذا الموضوع. كما استنكرت الساكنة، تضيف المشتكية ، ما وصفته "عدم قدرة السلطات المحلية بإنزكان على وضع حد لنشاط هذا المشعوذ، رغم علمها بتحويل منزله إلى ممارسة الشعوذة" دون حسيب ولا رقيب . انظام عبد الله..