أقدم رجل في عقده السابع بجماعة سيدي بولعلام التي تبعد عن مدينة الصويرة بحوالي 60 كلم، على الإنتحار شنقا بغرفة منزله. الضحية الذي المزداد سنة 1946 بنفس الجماعة المذكور، أب لسبعة أبناء، كان يعاني من اضطرابات نفسية ، وقد حاول مرار شنق نفسه بمنزله إلى أن محاولات إنقاذه حالت دون تحقيق مراده في الرحيل منتحرا. وقد قام عناصر الدرك الملكي بمنطقى تافتاش بمعاينة النازلة وجثة الهالك الذي تم نقلها إلى مستودع الاموات بالصويرة.