ساعات من الامطار، كانت كفيلة لكي تشكف هزالة البنيات التحتية بمدينة القليعة لتتحول بذلك الاحياء الى مستنقع للبرمائيات يصعب معها التنقل بسلاسة. هذا الوضع جعل العديد من ابناء المدينة يقومون بتقليد بطولات علال القادوس منقد مدينة الرباط،في محاولة منهم لانقاد مدينتهم من الغرق، صور القليعة و هي غارقة في مياه الامطار أثارت فضول فيسبوكيين ليصفوا المدينة بكونها فينيزيا المغرب و ألا فرق بينها و المدينة الايطالية العائمة، حيث انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للمقارنة بين المدينتين العائمتين.