في الوقت الذي يحاول فيه القياديين السابقين بحركة التوحيد والإصلاح عمر بن حماد وفاطمة نجار لعقد قرانهما بسيدي مومن بالدار البيضاء لوضع علاقتهما في سياقها القانوني قررت زوجته الأولى سلك مسطرة التطليق وطالبته بالطلاق. وحسب الأخبار المتسربة، فزوجة "عمر بن حماد" تنازلت عن متابعته بالخيانة الزوجية حفاظا على تماسك الأسرة وهو ما صرحت به في محضر رسمي، لكنها أصرت على طلب الطلاق في حال زواجه بفاطمة نجار".